الأديان – beirutyabeirut.com

+961 76 088 777
[email protected]

Sat, Apr 26, 2025

Home
ندد مركز اﻟﺪوحة الدولي لحوار اﻷدﻳﺎن، وفق بيان له، بالإساءة إلى مقام السيد المسيح في افتتاح الالعاب الاولمبية باريس 2024، واصفا ما حدث ب”اﻟﺴﻘﻄﺔ اﻷﺧﻼﻗﻴﺔ اﻟﻜﺒيرة”، بعد أن تضمنت إﺣﺪى ﻋﺮوض الحفل محاكاة الشخصيات اﳌﺮﺳﻮﻣﺔ في لوحة “العشاء الأخير”. وأعرب اﳌﺮﻛﺰ ، وفق المصدر ذاته، ﻋﻦ “أسفه اﻟﺸﺪﻳﺪ للتدني اﻷﺧﻼقي واﻻﺳﺘﻔﺰازي اﻟﺬي يعد ازدراء ﻟﻸدﻳﺎن؛ ﺧﺎﺻﺔ ﺣﻴﻨﻤﺎ ﺗﺼﻞ الجرأة وﻋﺪم اﳌﺴﺆوﻟﻴﺔ ﻣﻦ ﻓﺎعليه أن يسيئوا ﳌﻘﺎم اﻟﺴﻴﺪ اﳌﺴﻴﺢ عليه اﻟﺴﻼم وﺗﻼﻣﻴﺬﻩ ﺑﺼﻮرة واضحة وﻣﺒﺎﺷﺮة”، كما شجب استغلال اﻷﻃﻔﺎل في ﻣﺜﻞ هذه اﻟﻌﺮوض غير اﻷﺧﻼﻗﻴﺔ التي ﻣﻦ ﺷأنها أن ﺗﺆجج ﻣﺸﺎﻋﺮاﳌﺘﺪينين جميعا وليس ﻓﻘﻂ ﳌﺸﺎﻋﺮاﳌﺴﻴﺤيين، مؤكدا على أن هذه التصرفات ﻻ ﻋﻼﻗﺔ لها ﺑﺎﻟﻔﻦ وﻻ اﻟﺮياﺿﺔ، أوحتى ﺣﺮية التعبير. وذكر المركز بصورة السيد اﳌﺴﻴﺢ عليه السلام وﺣﻴﺎته في اﻟﻘﺮآن اﻟﻜﺮيم، التي جاءت في أبهى ﻣﻈﺎهرها، وأﻛﻤﻞ أﻃﻮارها كأﺣﺪ أﻋﻈﻢ أنبياء ﷲ ورسله اﻟﺬﻳﻦ بعثهم هادين للبشرية، مستدلا بقول ﷲ تعالى في سورة مريم: ” قال إني عبد الله آتاني الكتاب وجعلني نبيا وجعلني مباركا أين ما كنت وأوصاني بالصلاة والزكاة ما دمت حيا وبرا بوالدتي ولم يجعلني جبارا شقيا، والسلام علي يوم ولدت ويوم أموت ويوم أبعث حيا، ذلك عيسى بن مريم قول الحق الذي فيه يمترون”. ودعا اﳌﺮﻛﺰ كل ﻣﻦ له ﻣﺴﺆوﻟﻴﺔ في ﺗﻮجيه اﻟﺮأي واﻟﻔﻜﺮ، إلى تجنب اﻹﺳﺎءة ﻟﻸدﻳﺎن، مشددا على ﻗﺪﺳﻴﺔ رﻣﻮزها ﻣﻦ اﻷنبياء واﻟﺮﺳﻞ؛ كما لفت إلى حاجة اﻟﻌﺎﻟﻢ المعاصر إلى الحكماء اﻟﺬﻳﻦ ﻳﺠﻤﻌﻮن وﻻ ﻳﻔﺮﻗﻮن ويصلحون وﻻ ﻳﻔﺴﺪون.
البنوك والتأمين
ندد مركز اﻟﺪوحة الدولي لحوار اﻷدﻳﺎن، وفق بيان له، بالإساءة إلى مقام السيد المسيح في افتتاح الالعاب الاولمبية باريس 2024، واصفا ما حدث ب”اﻟﺴﻘﻄﺔ اﻷﺧﻼﻗﻴﺔ اﻟﻜﺒيرة”، بعد أن تضمنت إﺣﺪى ﻋﺮوض الحفل محاكاة الشخصيات اﳌﺮﺳﻮﻣﺔ في لوحة “العشاء الأخير”. وأعرب اﳌﺮﻛﺰ ، وفق المصدر ذاته، ﻋﻦ “أسفه اﻟﺸﺪﻳﺪ للتدني اﻷﺧﻼقي واﻻﺳﺘﻔﺰازي اﻟﺬي يعد ازدراء ﻟﻸدﻳﺎن؛ ﺧﺎﺻﺔ ﺣﻴﻨﻤﺎ ﺗﺼﻞ الجرأة وﻋﺪم اﳌﺴﺆوﻟﻴﺔ ﻣﻦ ﻓﺎعليه أن يسيئوا ﳌﻘﺎم اﻟﺴﻴﺪ اﳌﺴﻴﺢ عليه اﻟﺴﻼم وﺗﻼﻣﻴﺬﻩ ﺑﺼﻮرة واضحة وﻣﺒﺎﺷﺮة”، كما شجب استغلال اﻷﻃﻔﺎل في ﻣﺜﻞ هذه اﻟﻌﺮوض غير اﻷﺧﻼﻗﻴﺔ التي ﻣﻦ ﺷأنها أن ﺗﺆجج ﻣﺸﺎﻋﺮاﳌﺘﺪينين جميعا وليس ﻓﻘﻂ ﳌﺸﺎﻋﺮاﳌﺴﻴﺤيين، مؤكدا على أن هذه التصرفات ﻻ ﻋﻼﻗﺔ لها ﺑﺎﻟﻔﻦ وﻻ اﻟﺮياﺿﺔ، أوحتى ﺣﺮية التعبير. وذكر المركز بصورة السيد اﳌﺴﻴﺢ عليه السلام وﺣﻴﺎته في اﻟﻘﺮآن اﻟﻜﺮيم، التي جاءت في أبهى ﻣﻈﺎهرها، وأﻛﻤﻞ أﻃﻮارها كأﺣﺪ أﻋﻈﻢ أنبياء ﷲ ورسله اﻟﺬﻳﻦ بعثهم هادين للبشرية، مستدلا بقول ﷲ تعالى في سورة مريم: ” قال إني عبد الله آتاني الكتاب وجعلني نبيا وجعلني مباركا أين ما كنت وأوصاني بالصلاة والزكاة ما دمت حيا وبرا بوالدتي ولم يجعلني جبارا شقيا، والسلام علي يوم ولدت ويوم أموت ويوم أبعث حيا، ذلك عيسى بن مريم قول الحق الذي فيه يمترون”. ودعا اﳌﺮﻛﺰ كل ﻣﻦ له ﻣﺴﺆوﻟﻴﺔ في ﺗﻮجيه اﻟﺮأي واﻟﻔﻜﺮ، إلى تجنب اﻹﺳﺎءة ﻟﻸدﻳﺎن، مشددا على ﻗﺪﺳﻴﺔ رﻣﻮزها ﻣﻦ اﻷنبياء واﻟﺮﺳﻞ؛ كما لفت إلى حاجة اﻟﻌﺎﻟﻢ المعاصر إلى الحكماء اﻟﺬﻳﻦ ﻳﺠﻤﻌﻮن وﻻ ﻳﻔﺮﻗﻮن ويصلحون وﻻ ﻳﻔﺴﺪون.
التعليم والتربية
ندد مركز اﻟﺪوحة الدولي لحوار اﻷدﻳﺎن، وفق بيان له، بالإساءة إلى مقام السيد المسيح في افتتاح الالعاب الاولمبية باريس 2024، واصفا ما حدث ب”اﻟﺴﻘﻄﺔ اﻷﺧﻼﻗﻴﺔ اﻟﻜﺒيرة”، بعد أن تضمنت إﺣﺪى ﻋﺮوض الحفل محاكاة الشخصيات اﳌﺮﺳﻮﻣﺔ في لوحة “العشاء الأخير”. وأعرب اﳌﺮﻛﺰ ، وفق المصدر ذاته، ﻋﻦ “أسفه اﻟﺸﺪﻳﺪ للتدني اﻷﺧﻼقي واﻻﺳﺘﻔﺰازي اﻟﺬي يعد ازدراء ﻟﻸدﻳﺎن؛ ﺧﺎﺻﺔ ﺣﻴﻨﻤﺎ ﺗﺼﻞ الجرأة وﻋﺪم اﳌﺴﺆوﻟﻴﺔ ﻣﻦ ﻓﺎعليه أن يسيئوا ﳌﻘﺎم اﻟﺴﻴﺪ اﳌﺴﻴﺢ عليه اﻟﺴﻼم وﺗﻼﻣﻴﺬﻩ ﺑﺼﻮرة واضحة وﻣﺒﺎﺷﺮة”، كما شجب استغلال اﻷﻃﻔﺎل في ﻣﺜﻞ هذه اﻟﻌﺮوض غير اﻷﺧﻼﻗﻴﺔ التي ﻣﻦ ﺷأنها أن ﺗﺆجج ﻣﺸﺎﻋﺮاﳌﺘﺪينين جميعا وليس ﻓﻘﻂ ﳌﺸﺎﻋﺮاﳌﺴﻴﺤيين، مؤكدا على أن هذه التصرفات ﻻ ﻋﻼﻗﺔ لها ﺑﺎﻟﻔﻦ وﻻ اﻟﺮياﺿﺔ، أوحتى ﺣﺮية التعبير. وذكر المركز بصورة السيد اﳌﺴﻴﺢ عليه السلام وﺣﻴﺎته في اﻟﻘﺮآن اﻟﻜﺮيم، التي جاءت في أبهى ﻣﻈﺎهرها، وأﻛﻤﻞ أﻃﻮارها كأﺣﺪ أﻋﻈﻢ أنبياء ﷲ ورسله اﻟﺬﻳﻦ بعثهم هادين للبشرية، مستدلا بقول ﷲ تعالى في سورة مريم: ” قال إني عبد الله آتاني الكتاب وجعلني نبيا وجعلني مباركا أين ما كنت وأوصاني بالصلاة والزكاة ما دمت حيا وبرا بوالدتي ولم يجعلني جبارا شقيا، والسلام علي يوم ولدت ويوم أموت ويوم أبعث حيا، ذلك عيسى بن مريم قول الحق الذي فيه يمترون”. ودعا اﳌﺮﻛﺰ كل ﻣﻦ له ﻣﺴﺆوﻟﻴﺔ في ﺗﻮجيه اﻟﺮأي واﻟﻔﻜﺮ، إلى تجنب اﻹﺳﺎءة ﻟﻸدﻳﺎن، مشددا على ﻗﺪﺳﻴﺔ رﻣﻮزها ﻣﻦ اﻷنبياء واﻟﺮﺳﻞ؛ كما لفت إلى حاجة اﻟﻌﺎﻟﻢ المعاصر إلى الحكماء اﻟﺬﻳﻦ ﻳﺠﻤﻌﻮن وﻻ ﻳﻔﺮﻗﻮن ويصلحون وﻻ ﻳﻔﺴﺪون.
تكريم وجوائز
ندد مركز اﻟﺪوحة الدولي لحوار اﻷدﻳﺎن، وفق بيان له، بالإساءة إلى مقام السيد المسيح في افتتاح الالعاب الاولمبية باريس 2024، واصفا ما حدث ب”اﻟﺴﻘﻄﺔ اﻷﺧﻼﻗﻴﺔ اﻟﻜﺒيرة”، بعد أن تضمنت إﺣﺪى ﻋﺮوض الحفل محاكاة الشخصيات اﳌﺮﺳﻮﻣﺔ في لوحة “العشاء الأخير”. وأعرب اﳌﺮﻛﺰ ، وفق المصدر ذاته، ﻋﻦ “أسفه اﻟﺸﺪﻳﺪ للتدني اﻷﺧﻼقي واﻻﺳﺘﻔﺰازي اﻟﺬي يعد ازدراء ﻟﻸدﻳﺎن؛ ﺧﺎﺻﺔ ﺣﻴﻨﻤﺎ ﺗﺼﻞ الجرأة وﻋﺪم اﳌﺴﺆوﻟﻴﺔ ﻣﻦ ﻓﺎعليه أن يسيئوا ﳌﻘﺎم اﻟﺴﻴﺪ اﳌﺴﻴﺢ عليه اﻟﺴﻼم وﺗﻼﻣﻴﺬﻩ ﺑﺼﻮرة واضحة وﻣﺒﺎﺷﺮة”، كما شجب استغلال اﻷﻃﻔﺎل في ﻣﺜﻞ هذه اﻟﻌﺮوض غير اﻷﺧﻼﻗﻴﺔ التي ﻣﻦ ﺷأنها أن ﺗﺆجج ﻣﺸﺎﻋﺮاﳌﺘﺪينين جميعا وليس ﻓﻘﻂ ﳌﺸﺎﻋﺮاﳌﺴﻴﺤيين، مؤكدا على أن هذه التصرفات ﻻ ﻋﻼﻗﺔ لها ﺑﺎﻟﻔﻦ وﻻ اﻟﺮياﺿﺔ، أوحتى ﺣﺮية التعبير. وذكر المركز بصورة السيد اﳌﺴﻴﺢ عليه السلام وﺣﻴﺎته في اﻟﻘﺮآن اﻟﻜﺮيم، التي جاءت في أبهى ﻣﻈﺎهرها، وأﻛﻤﻞ أﻃﻮارها كأﺣﺪ أﻋﻈﻢ أنبياء ﷲ ورسله اﻟﺬﻳﻦ بعثهم هادين للبشرية، مستدلا بقول ﷲ تعالى في سورة مريم: ” قال إني عبد الله آتاني الكتاب وجعلني نبيا وجعلني مباركا أين ما كنت وأوصاني بالصلاة والزكاة ما دمت حيا وبرا بوالدتي ولم يجعلني جبارا شقيا، والسلام علي يوم ولدت ويوم أموت ويوم أبعث حيا، ذلك عيسى بن مريم قول الحق الذي فيه يمترون”. ودعا اﳌﺮﻛﺰ كل ﻣﻦ له ﻣﺴﺆوﻟﻴﺔ في ﺗﻮجيه اﻟﺮأي واﻟﻔﻜﺮ، إلى تجنب اﻹﺳﺎءة ﻟﻸدﻳﺎن، مشددا على ﻗﺪﺳﻴﺔ رﻣﻮزها ﻣﻦ اﻷنبياء واﻟﺮﺳﻞ؛ كما لفت إلى حاجة اﻟﻌﺎﻟﻢ المعاصر إلى الحكماء اﻟﺬﻳﻦ ﻳﺠﻤﻌﻮن وﻻ ﻳﻔﺮﻗﻮن ويصلحون وﻻ ﻳﻔﺴﺪون.
ثقافة
ندد مركز اﻟﺪوحة الدولي لحوار اﻷدﻳﺎن، وفق بيان له، بالإساءة إلى مقام السيد المسيح في افتتاح الالعاب الاولمبية باريس 2024، واصفا ما حدث ب”اﻟﺴﻘﻄﺔ اﻷﺧﻼﻗﻴﺔ اﻟﻜﺒيرة”، بعد أن تضمنت إﺣﺪى ﻋﺮوض الحفل محاكاة الشخصيات اﳌﺮﺳﻮﻣﺔ في لوحة “العشاء الأخير”. وأعرب اﳌﺮﻛﺰ ، وفق المصدر ذاته، ﻋﻦ “أسفه اﻟﺸﺪﻳﺪ للتدني اﻷﺧﻼقي واﻻﺳﺘﻔﺰازي اﻟﺬي يعد ازدراء ﻟﻸدﻳﺎن؛ ﺧﺎﺻﺔ ﺣﻴﻨﻤﺎ ﺗﺼﻞ الجرأة وﻋﺪم اﳌﺴﺆوﻟﻴﺔ ﻣﻦ ﻓﺎعليه أن يسيئوا ﳌﻘﺎم اﻟﺴﻴﺪ اﳌﺴﻴﺢ عليه اﻟﺴﻼم وﺗﻼﻣﻴﺬﻩ ﺑﺼﻮرة واضحة وﻣﺒﺎﺷﺮة”، كما شجب استغلال اﻷﻃﻔﺎل في ﻣﺜﻞ هذه اﻟﻌﺮوض غير اﻷﺧﻼﻗﻴﺔ التي ﻣﻦ ﺷأنها أن ﺗﺆجج ﻣﺸﺎﻋﺮاﳌﺘﺪينين جميعا وليس ﻓﻘﻂ ﳌﺸﺎﻋﺮاﳌﺴﻴﺤيين، مؤكدا على أن هذه التصرفات ﻻ ﻋﻼﻗﺔ لها ﺑﺎﻟﻔﻦ وﻻ اﻟﺮياﺿﺔ، أوحتى ﺣﺮية التعبير. وذكر المركز بصورة السيد اﳌﺴﻴﺢ عليه السلام وﺣﻴﺎته في اﻟﻘﺮآن اﻟﻜﺮيم، التي جاءت في أبهى ﻣﻈﺎهرها، وأﻛﻤﻞ أﻃﻮارها كأﺣﺪ أﻋﻈﻢ أنبياء ﷲ ورسله اﻟﺬﻳﻦ بعثهم هادين للبشرية، مستدلا بقول ﷲ تعالى في سورة مريم: ” قال إني عبد الله آتاني الكتاب وجعلني نبيا وجعلني مباركا أين ما كنت وأوصاني بالصلاة والزكاة ما دمت حيا وبرا بوالدتي ولم يجعلني جبارا شقيا، والسلام علي يوم ولدت ويوم أموت ويوم أبعث حيا، ذلك عيسى بن مريم قول الحق الذي فيه يمترون”. ودعا اﳌﺮﻛﺰ كل ﻣﻦ له ﻣﺴﺆوﻟﻴﺔ في ﺗﻮجيه اﻟﺮأي واﻟﻔﻜﺮ، إلى تجنب اﻹﺳﺎءة ﻟﻸدﻳﺎن، مشددا على ﻗﺪﺳﻴﺔ رﻣﻮزها ﻣﻦ اﻷنبياء واﻟﺮﺳﻞ؛ كما لفت إلى حاجة اﻟﻌﺎﻟﻢ المعاصر إلى الحكماء اﻟﺬﻳﻦ ﻳﺠﻤﻌﻮن وﻻ ﻳﻔﺮﻗﻮن ويصلحون وﻻ ﻳﻔﺴﺪون.
البنوك والتأمين
ندد مركز اﻟﺪوحة الدولي لحوار اﻷدﻳﺎن، وفق بيان له، بالإساءة إلى مقام السيد المسيح في افتتاح الالعاب الاولمبية باريس 2024، واصفا ما حدث ب”اﻟﺴﻘﻄﺔ اﻷﺧﻼﻗﻴﺔ اﻟﻜﺒيرة”، بعد أن تضمنت إﺣﺪى ﻋﺮوض الحفل محاكاة الشخصيات اﳌﺮﺳﻮﻣﺔ في لوحة “العشاء الأخير”. وأعرب اﳌﺮﻛﺰ ، وفق المصدر ذاته، ﻋﻦ “أسفه اﻟﺸﺪﻳﺪ للتدني اﻷﺧﻼقي واﻻﺳﺘﻔﺰازي اﻟﺬي يعد ازدراء ﻟﻸدﻳﺎن؛ ﺧﺎﺻﺔ ﺣﻴﻨﻤﺎ ﺗﺼﻞ الجرأة وﻋﺪم اﳌﺴﺆوﻟﻴﺔ ﻣﻦ ﻓﺎعليه أن يسيئوا ﳌﻘﺎم اﻟﺴﻴﺪ اﳌﺴﻴﺢ عليه اﻟﺴﻼم وﺗﻼﻣﻴﺬﻩ ﺑﺼﻮرة واضحة وﻣﺒﺎﺷﺮة”، كما شجب استغلال اﻷﻃﻔﺎل في ﻣﺜﻞ هذه اﻟﻌﺮوض غير اﻷﺧﻼﻗﻴﺔ التي ﻣﻦ ﺷأنها أن ﺗﺆجج ﻣﺸﺎﻋﺮاﳌﺘﺪينين جميعا وليس ﻓﻘﻂ ﳌﺸﺎﻋﺮاﳌﺴﻴﺤيين، مؤكدا على أن هذه التصرفات ﻻ ﻋﻼﻗﺔ لها ﺑﺎﻟﻔﻦ وﻻ اﻟﺮياﺿﺔ، أوحتى ﺣﺮية التعبير. وذكر المركز بصورة السيد اﳌﺴﻴﺢ عليه السلام وﺣﻴﺎته في اﻟﻘﺮآن اﻟﻜﺮيم، التي جاءت في أبهى ﻣﻈﺎهرها، وأﻛﻤﻞ أﻃﻮارها كأﺣﺪ أﻋﻈﻢ أنبياء ﷲ ورسله اﻟﺬﻳﻦ بعثهم هادين للبشرية، مستدلا بقول ﷲ تعالى في سورة مريم: ” قال إني عبد الله آتاني الكتاب وجعلني نبيا وجعلني مباركا أين ما كنت وأوصاني بالصلاة والزكاة ما دمت حيا وبرا بوالدتي ولم يجعلني جبارا شقيا، والسلام علي يوم ولدت ويوم أموت ويوم أبعث حيا، ذلك عيسى بن مريم قول الحق الذي فيه يمترون”. ودعا اﳌﺮﻛﺰ كل ﻣﻦ له ﻣﺴﺆوﻟﻴﺔ في ﺗﻮجيه اﻟﺮأي واﻟﻔﻜﺮ، إلى تجنب اﻹﺳﺎءة ﻟﻸدﻳﺎن، مشددا على ﻗﺪﺳﻴﺔ رﻣﻮزها ﻣﻦ اﻷنبياء واﻟﺮﺳﻞ؛ كما لفت إلى حاجة اﻟﻌﺎﻟﻢ المعاصر إلى الحكماء اﻟﺬﻳﻦ ﻳﺠﻤﻌﻮن وﻻ ﻳﻔﺮﻗﻮن ويصلحون وﻻ ﻳﻔﺴﺪون.
تقارير
ندد مركز اﻟﺪوحة الدولي لحوار اﻷدﻳﺎن، وفق بيان له، بالإساءة إلى مقام السيد المسيح في افتتاح الالعاب الاولمبية باريس 2024، واصفا ما حدث ب”اﻟﺴﻘﻄﺔ اﻷﺧﻼﻗﻴﺔ اﻟﻜﺒيرة”، بعد أن تضمنت إﺣﺪى ﻋﺮوض الحفل محاكاة الشخصيات اﳌﺮﺳﻮﻣﺔ في لوحة “العشاء الأخير”. وأعرب اﳌﺮﻛﺰ ، وفق المصدر ذاته، ﻋﻦ “أسفه اﻟﺸﺪﻳﺪ للتدني اﻷﺧﻼقي واﻻﺳﺘﻔﺰازي اﻟﺬي يعد ازدراء ﻟﻸدﻳﺎن؛ ﺧﺎﺻﺔ ﺣﻴﻨﻤﺎ ﺗﺼﻞ الجرأة وﻋﺪم اﳌﺴﺆوﻟﻴﺔ ﻣﻦ ﻓﺎعليه أن يسيئوا ﳌﻘﺎم اﻟﺴﻴﺪ اﳌﺴﻴﺢ عليه اﻟﺴﻼم وﺗﻼﻣﻴﺬﻩ ﺑﺼﻮرة واضحة وﻣﺒﺎﺷﺮة”، كما شجب استغلال اﻷﻃﻔﺎل في ﻣﺜﻞ هذه اﻟﻌﺮوض غير اﻷﺧﻼﻗﻴﺔ التي ﻣﻦ ﺷأنها أن ﺗﺆجج ﻣﺸﺎﻋﺮاﳌﺘﺪينين جميعا وليس ﻓﻘﻂ ﳌﺸﺎﻋﺮاﳌﺴﻴﺤيين، مؤكدا على أن هذه التصرفات ﻻ ﻋﻼﻗﺔ لها ﺑﺎﻟﻔﻦ وﻻ اﻟﺮياﺿﺔ، أوحتى ﺣﺮية التعبير. وذكر المركز بصورة السيد اﳌﺴﻴﺢ عليه السلام وﺣﻴﺎته في اﻟﻘﺮآن اﻟﻜﺮيم، التي جاءت في أبهى ﻣﻈﺎهرها، وأﻛﻤﻞ أﻃﻮارها كأﺣﺪ أﻋﻈﻢ أنبياء ﷲ ورسله اﻟﺬﻳﻦ بعثهم هادين للبشرية، مستدلا بقول ﷲ تعالى في سورة مريم: ” قال إني عبد الله آتاني الكتاب وجعلني نبيا وجعلني مباركا أين ما كنت وأوصاني بالصلاة والزكاة ما دمت حيا وبرا بوالدتي ولم يجعلني جبارا شقيا، والسلام علي يوم ولدت ويوم أموت ويوم أبعث حيا، ذلك عيسى بن مريم قول الحق الذي فيه يمترون”. ودعا اﳌﺮﻛﺰ كل ﻣﻦ له ﻣﺴﺆوﻟﻴﺔ في ﺗﻮجيه اﻟﺮأي واﻟﻔﻜﺮ، إلى تجنب اﻹﺳﺎءة ﻟﻸدﻳﺎن، مشددا على ﻗﺪﺳﻴﺔ رﻣﻮزها ﻣﻦ اﻷنبياء واﻟﺮﺳﻞ؛ كما لفت إلى حاجة اﻟﻌﺎﻟﻢ المعاصر إلى الحكماء اﻟﺬﻳﻦ ﻳﺠﻤﻌﻮن وﻻ ﻳﻔﺮﻗﻮن ويصلحون وﻻ ﻳﻔﺴﺪون.
الأديان
ندد مركز اﻟﺪوحة الدولي لحوار اﻷدﻳﺎن، وفق بيان له، بالإساءة إلى مقام السيد المسيح في افتتاح الالعاب الاولمبية باريس 2024، واصفا ما حدث ب”اﻟﺴﻘﻄﺔ اﻷﺧﻼﻗﻴﺔ اﻟﻜﺒيرة”، بعد أن تضمنت إﺣﺪى ﻋﺮوض الحفل محاكاة الشخصيات اﳌﺮﺳﻮﻣﺔ في لوحة “العشاء الأخير”. وأعرب اﳌﺮﻛﺰ ، وفق المصدر ذاته، ﻋﻦ “أسفه اﻟﺸﺪﻳﺪ للتدني اﻷﺧﻼقي واﻻﺳﺘﻔﺰازي اﻟﺬي يعد ازدراء ﻟﻸدﻳﺎن؛ ﺧﺎﺻﺔ ﺣﻴﻨﻤﺎ ﺗﺼﻞ الجرأة وﻋﺪم اﳌﺴﺆوﻟﻴﺔ ﻣﻦ ﻓﺎعليه أن يسيئوا ﳌﻘﺎم اﻟﺴﻴﺪ اﳌﺴﻴﺢ عليه اﻟﺴﻼم وﺗﻼﻣﻴﺬﻩ ﺑﺼﻮرة واضحة وﻣﺒﺎﺷﺮة”، كما شجب استغلال اﻷﻃﻔﺎل في ﻣﺜﻞ هذه اﻟﻌﺮوض غير اﻷﺧﻼﻗﻴﺔ التي ﻣﻦ ﺷأنها أن ﺗﺆجج ﻣﺸﺎﻋﺮاﳌﺘﺪينين جميعا وليس ﻓﻘﻂ ﳌﺸﺎﻋﺮاﳌﺴﻴﺤيين، مؤكدا على أن هذه التصرفات ﻻ ﻋﻼﻗﺔ لها ﺑﺎﻟﻔﻦ وﻻ اﻟﺮياﺿﺔ، أوحتى ﺣﺮية التعبير. وذكر المركز بصورة السيد اﳌﺴﻴﺢ عليه السلام وﺣﻴﺎته في اﻟﻘﺮآن اﻟﻜﺮيم، التي جاءت في أبهى ﻣﻈﺎهرها، وأﻛﻤﻞ أﻃﻮارها كأﺣﺪ أﻋﻈﻢ أنبياء ﷲ ورسله اﻟﺬﻳﻦ بعثهم هادين للبشرية، مستدلا بقول ﷲ تعالى في سورة مريم: ” قال إني عبد الله آتاني الكتاب وجعلني نبيا وجعلني مباركا أين ما كنت وأوصاني بالصلاة والزكاة ما دمت حيا وبرا بوالدتي ولم يجعلني جبارا شقيا، والسلام علي يوم ولدت ويوم أموت ويوم أبعث حيا، ذلك عيسى بن مريم قول الحق الذي فيه يمترون”. ودعا اﳌﺮﻛﺰ كل ﻣﻦ له ﻣﺴﺆوﻟﻴﺔ في ﺗﻮجيه اﻟﺮأي واﻟﻔﻜﺮ، إلى تجنب اﻹﺳﺎءة ﻟﻸدﻳﺎن، مشددا على ﻗﺪﺳﻴﺔ رﻣﻮزها ﻣﻦ اﻷنبياء واﻟﺮﺳﻞ؛ كما لفت إلى حاجة اﻟﻌﺎﻟﻢ المعاصر إلى الحكماء اﻟﺬﻳﻦ ﻳﺠﻤﻌﻮن وﻻ ﻳﻔﺮﻗﻮن ويصلحون وﻻ ﻳﻔﺴﺪون.

Latest post

أول بروفيسور في الكويت متخصص في البنوك والتأمين

جدعون من تونس: عام 2025 هو عام الجامعة الذكية | متابعة عبد العزيز أغراز

مركز اﻟﺪوﺣﺔ الدولي لحوار اﻷدﻳﺎن يدين اﻹﺳﺎءة بالسيد المسيح في اﻓﺘﺘﺎح اﻷﻟﻌﺎب اﻷوﳌﺒﻴﺔ | متابعة عبد العزيز أغراز

Popular Posts

جدعون من تونس: عام 2025 هو عام الجامعة الذكية | متابعة عبد العزيز أغراز (1228)

تنظيم نشاط بمناسبة اليوم العالمي العاشر لليوغا تحت رعاية سفارة الهند ووزارة الثقافة بالتعاون مع “مركز إيليت للثقافة والتعليم” (665)

أبوظبي.. تكريم الفائزين بجائزة خليفة الدولية لنخيل التمر والابتكار الزراعي | متابعة عبدالعزيز اغراز (566)

لقاء ثقافي تفاعلي وملهِم مع الشاعر هنري زغيب و ورشة عمل فنيّة فريدة نظّمتهما مدرسة طرابلس الإنجيلية ومركز ايليت (521)

انطلاقة “البحر الأحمر الدولية” الرائدة عالميًا في مجال التطوير العقاري المسؤول (517)

Stay Connected

Category: الأديان

مركز اﻟﺪوﺣﺔ الدولي لحوار اﻷدﻳﺎن يدين اﻹﺳﺎءة بالسيد المسيح في اﻓﺘﺘﺎح اﻷﻟﻌﺎب اﻷوﳌﺒﻴﺔ | متابعة عبد العزيز أغراز

Popular Post

جدعون من تونس: عام 2025 هو عام الجامعة الذكية | متابعة عبد العزيز أغراز (1228)

تنظيم نشاط بمناسبة اليوم العالمي العاشر لليوغا تحت رعاية سفارة الهند ووزارة الثقافة بالتعاون مع “مركز إيليت للثقافة والتعليم” (665)

أبوظبي.. تكريم الفائزين بجائزة خليفة الدولية لنخيل التمر والابتكار الزراعي | متابعة عبدالعزيز اغراز (566)

لقاء ثقافي تفاعلي وملهِم مع الشاعر هنري زغيب و ورشة عمل فنيّة فريدة نظّمتهما مدرسة طرابلس الإنجيلية ومركز ايليت (521)

انطلاقة “البحر الأحمر الدولية” الرائدة عالميًا في مجال التطوير العقاري المسؤول (517)

Newsletter

Weather

أول بروفيسور في الكويت متخصص في البنوك والتأمين

انطلاق أعمال المهرجان الدولي الأول للتمور الموريتانية 2022 | متابعة عبد العزيز اغراز

هبة أطراف اصطناعية من الهند إلى لبنان

هبة أطراف اصطناعية من الهند إلى لبنان

البنك الإسلامي للتنمية ينفذ مشروعًا صحيًا بـ 23 مليون دولار في طاجيكستان | متابعة عبد العزيز اغراز